"اعلن رئيس النادي الافريقي سليم الرياحي دعمه لترشيح النادي البنزرتي والاتحاد المنستيري ايمانا منه بشرعية وجودة في البلاي اوف وفق تعبيره . وقال رئيس الافريقي انه اتصل بلطفي عبد الناظر رئيس النادي الصفاقسي وهو يجري مشاورات مع بعض المسؤولين لدعم مبادرته . وفي ما يلي ما جاء على صفحته الرسمية :
بنزرت هي جزء من تونسنا العزيزة وجمهورها حتى بالمنطق الرياضي هو جمهور قريب من الافريقي ونحن ندرك أن من أكبر خلايا جمهور الافريقي ما توجد في ولاية بنزرت ومعتمدياتها ، بطولة هذا الموسم استثنائية وأداء النادي الرياضي البنزرتي ونتائجه تعطيه الشرعية في أن يتواجد في مرحلة البلاي أوف لذا وبعد مشاورات عديدة دعمنا صحبة أخي لطفي عبد الناظر رئيس النادي الرياضي الصفاقسي مبادرة توسيع قاعدة الفرق المترشّحة للبلاي أوف لتشمل النادي البنزرتي والاتحاد المنستيري حتى نتجاوز هذا الاشكال الذي لا ينبغي أن يصبح رقما جديدا في المشاكل التي تعاني منها بلادنا .
تمنّينا في النادي الافريقي ألاّ تصل الأمور الى هذا الحد رغم أننا كنا نتابع وعن كثب تفاصيل محاولات اقصاءنا بكل ما كان يحاك في كوالييس كانت أخبارها تأتينا لحظة بلحظة و ستأتي الفرصة لكشفها أمام الرأي العام الرياضي ، فقط أذكّر أنه ذات كأس عالم 1982 باسبانيا نجح تعادل مبرمج بين ألمانيا والنمسا في ازاحة الجزائر ظلما ، أشياء أخرى في تونس حاولت اقصاء الافريقي لكن ارادة الله و صوت القانون والحق كان أعلى من مكر بعضهم .
في نهاية الأمر تبقى قناعتنا راسخة بأن الرياضة وكرة القدم تحديدا لعبة تمارس فوق الميدان والأجدر هو الذي يفوز ، ان شاء الله نكون قد أدّينا واجبنا ولم نقصّر، الكرة الآن بين أرجل لاعبينا ، لاعبي الافريقي ليثبتوا لجماهيرهم أنهم الأجدر ، والله ولي التوفيق
بنزرت هي جزء من تونسنا العزيزة وجمهورها حتى بالمنطق الرياضي هو جمهور قريب من الافريقي ونحن ندرك أن من أكبر خلايا جمهور الافريقي ما توجد في ولاية بنزرت ومعتمدياتها ، بطولة هذا الموسم استثنائية وأداء النادي الرياضي البنزرتي ونتائجه تعطيه الشرعية في أن يتواجد في مرحلة البلاي أوف لذا وبعد مشاورات عديدة دعمنا صحبة أخي لطفي عبد الناظر رئيس النادي الرياضي الصفاقسي مبادرة توسيع قاعدة الفرق المترشّحة للبلاي أوف لتشمل النادي البنزرتي والاتحاد المنستيري حتى نتجاوز هذا الاشكال الذي لا ينبغي أن يصبح رقما جديدا في المشاكل التي تعاني منها بلادنا .
تمنّينا في النادي الافريقي ألاّ تصل الأمور الى هذا الحد رغم أننا كنا نتابع وعن كثب تفاصيل محاولات اقصاءنا بكل ما كان يحاك في كوالييس كانت أخبارها تأتينا لحظة بلحظة و ستأتي الفرصة لكشفها أمام الرأي العام الرياضي ، فقط أذكّر أنه ذات كأس عالم 1982 باسبانيا نجح تعادل مبرمج بين ألمانيا والنمسا في ازاحة الجزائر ظلما ، أشياء أخرى في تونس حاولت اقصاء الافريقي لكن ارادة الله و صوت القانون والحق كان أعلى من مكر بعضهم .
في نهاية الأمر تبقى قناعتنا راسخة بأن الرياضة وكرة القدم تحديدا لعبة تمارس فوق الميدان والأجدر هو الذي يفوز ، ان شاء الله نكون قد أدّينا واجبنا ولم نقصّر، الكرة الآن بين أرجل لاعبينا ، لاعبي الافريقي ليثبتوا لجماهيرهم أنهم الأجدر ، والله ولي التوفيق
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire